
وتدور أحداث الفيلم حول ريتشارد الشاب المراهق ذي الأربعة عشر عامًا، والذي يعمل كمُخبر سري لمكتب التحقيقات الفيدرالي لكنه سرعان ما يُعتقل – بالثامنة عشر من عمره وتحديدًا عام 1988 – ويُحكم عليه بالمؤبد بسبب تجارته بالمخدرات إذ قُبض عليه وبحوزته 650 جرامًا من الكوكايين، ليظل موجودًا بالسجن عمرًا بأكمله، ومع اقترابه من الخمسين وتغير القوانين يُحاول ريتشارد المطالبة بإعادة النظر بقضيته من جديد ليُمنح أخيرًا في 2017 إفراجًا مشروطًا.